TOP التربية الإيجابية للاطفال SECRETS

Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets

Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets

Blog Article



يتضمن ذلك القدرة على العمل بشكل فعال مع الآخرين، وحل المشكلات، وتعلم القدرة على التعاطف والاحترام.

هذه التقنيات لا تأتي من فراغ، بل تعتمد على أبحاث نفسية وعلمية تمت على مدار عقود لدراسة كيفية تحقيق التوازن بين الانضباط والحرية في تربية الأطفال، ومن أهم الأساليب المُتبعة:

توفر التربية الإيجابية، كما تُعرِّفها ريبيكا إينس في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، مجموعة من الأدوات والتقنيات التي يمكن للوالدين استخدامها للتفاعل مع أطفالهم بطرق أكثر إيجابية وتعاطفية.

توجيه السلوك: ورد في الحديث الشريف: (علموا أبناءكم الصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين)، يُظهر هذا أهمية تعليم الأطفال السلوكيات الجيدة والحفاظ على العلاقة الربانية منذ الصغر.

تنمية مهارات التفكير الإيجابي: تعليم الطلاب مهارات التفكير والتخطيط الإيجابي لتمكينهم من مواجهة التحديات.

أطفال لديهم الدافع لبذل قصارى جهدهم بدافع ذاتي وليس بضغط من أحد.

في النهاية، يعد تقديم نموذج دوري صحي وإيجابي أحد أهم الأدوات التي يمكن للوالدين استخدامها لتعزيز التربية الإيجابية. عن طريق مراعاة قيمنا وأفعالنا وكلماتنا، وكيف يمكن أن تؤثر في أطفالنا، يمكننا تقديم دعم قوي لنموهم وتطورهم الإيجابي.

تتطلب التربية الإيجابية أن يكون الأهل متوسطي التعامل مع الطفل بما يخص الصرامة، أي ألا يرخوا زمام الأمور كثيراً ويتركوا الطفل من دون قوانين أو طرق تأديب، وألا يشدوا الأمور عليه كثيراً، وذلك لأنّ الطفل يحتاج إلى الإيجابية حتى يشعر أنّه محبوب، ويحتاج أيضاً إلى القوانين حتى يشعر بالأمان ولا يضطر إلى القلق أو اتخاذ قرارات خاطئة.[٣]

الحياة والمجتمع  ، قضايا مجتمعية / التربية الإيجابية

تقدم إينس طرقًا محددة للمساعدة، بدءًا من الحفاظ على الروتينات، إلى التأكيد على حب الوالدين ورعايتهم، وحتى التربية الإيجابية للاطفال توفير الأمان والاستقرار في هذه الأوقات المضطربة.

ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار انضم الآن السمات

تعليم القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي للأطفال هو عملية طويلة الأجل تتطلب الكثير من الصبر والإصرار.

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الامارات الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.

التوجيه يعني تقديم الدعم والإرشاد للأطفال، وليس التحكم فيهم. يشمل ذلك تشجيع الأطفال على تكوين قراراتهم الخاصة والمساعدة في حل المشاكل بطرق إبداعية.

Report this page